<IMG src=https://i.servimg.com/u/f67/13/77/38/37/ezlb9t10.png>
<IMG src=https://i.servimg.com/u/f67/13/77/38/37/ezlb9t10.png>
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  حكم وأمثال في شعر المتنبي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
admin
المدير العام
المدير العام
admin


البلد :  حكم وأمثال في شعر المتنبي Jordan10
نسخة المنتدى :  حكم وأمثال في شعر المتنبي Fmphpb10
نوع المتصفح :  حكم وأمثال في شعر المتنبي Fmchro10
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 740
احترامك للقوانين :  حكم وأمثال في شعر المتنبي 111010

 حكم وأمثال في شعر المتنبي Empty
مُساهمةموضوع: حكم وأمثال في شعر المتنبي    حكم وأمثال في شعر المتنبي Emptyالإثنين أغسطس 08, 2011 5:44 pm

حكم وأمثال في شعر المتنبي

وهَبنــي قلـت: هـذا الصبـحُ لَيـلٌ أَيعمــى العــالَمونَ عَـن الضّيـاء؟

* * *

مــا الخِــلُّ إِلا مَــن أَودُّ بِقَلبِــهِ وأَرَى بِطَــرفٍ لا يَــرَى بِسَــوائِهِ

* * *


فَـالمَوْتُ أَعْـذَرُ لـي والصَّبْرُ أَجْمَلُ بي والــبَرُّ أَوْسَــعُ والدُّنْيـا لِمَـنْ غَلَبـا

* * *

أظْمَتْنِـــيَ الدُّنْيــا فَلَمَّــا جئْتُهــا مُستَسِــقياً مَطَــرَتْ عَـلَيّ مَصائِبـا

* * *

كَثِــيرُ حَيــاةِ المَـرْءِ مِثْـلُ قَلِيلِهـا يَــزُولُ وبـاقي عَيشِـهِ مِثْـلُ ذاهِـبِ

* * *

وقــد فــارَقَ النـاسَ الأَحِبَّـةُ قَبلَنـا وأَعيــا دواءُ المَــوت كُـلَّ طَبِيـبِ

* * *

فــرُبَّ كَــئِيبٍ لَيسَ تَنـدَى جُفونُـهُ ورُبَّ نَــدِيِّ الجَــفنِ غــيرُ كَـئِيبِ

* * *

وفـي تَعـبٍ مَـن يَحسُدُ الشَمسَ نُورَها ويَجــهَدُ أَنْ يَــأتي لَهــا بِضَـرِيبِ

* * *

ومـن صَحِـبَ الدُنيـا طَـويلاً تَقَلَّبَـتْ عـلى عَينِـهِ حـتَّى يَـرَى صِدْقَها كِذْبا

* * *

أَرَى كُلَّنــا يَبغِــي الحَيــاةَ لِنَفْسِـهِ حَرِيصـاً عليهـا مُسْـتَهاماً بِهـا صَبَّـا

فحُــبُّ الجَبــانِ النَفْسَ أَورَدَهُ البَقــا وحُـبُّ الشُـجاعِ الحَـرْبَ أَورَدَهُ الحَرْبا

ويَخــتَلِفُ الرِزْقــانِ والفِعـلُ واحِـدٌ إلـى أَنْ تَـرَى إِحسـانَ هـذا لِـذا ذَنْبا

* * *

وكــــم ذَنْـــبٍ مُوَلِّـــدُهُ دَلالٌ وكـــم بُعـــدٍ مُوَلِّــدُهُ اقــتِرابُ

وجُـــرمٍ جَــرَّهُ سُــفهاءُ قَــومٍ وَحَــلَّ بِغَــيرِ جارِمِــهِ العَــذابُ

* * *

لَيـتَ الحَـوادِثَ بـاعَتْنِي الَّـذي أَخَذَتْ مِنّـي بحـلْمي الَّـذِي أَعْطَـتْ وتَجريبي

فَمــا الحَداثــةُ مــن حِـلْمٍ بِمانِعـةٍ قـد يُوجَـدُ الحِـلْمُ فـي الشُبَّانِ والشِيبِ

* * *

وَمــا الخَــيلُ إلاَّ كـالصَديقِ قَلِيلـةٌ وإن كَـثُرَت فـي عَيْـنِ مَـن لا يُجرِّبُ

* * *


وكُـلُّ امـرِىءٍ يُـولي الجَـمِيلَ مُحببٌ وكُــل مَكــانٍ يُنبِـتُ العِـزَّ طَيـبُ

* * *

وأَظلَـم أَهـل الظُلْـمِ مَـن بـاتَ حاسدًا لِمَــن بــات فــي نَعمائِـهِ يَتَقَلـبُ

* * *

وللســرِّ مِنّــي مَــوضِعٌ لا يَنالُـهُ نَــدِيمٌ وَلا يُفضِــي إليــهِ شَـرابُ

* * *

أَعَـزُّ مَكـانٍ فـي الـدُنَى سَـرجُ سابِحٍ وخَــيرُ جَـليسٍ فـي الزَمـانِ كتـابُ

* * *

وَمـا أَنـا بِالبـاغي عـلى الحُبّ رِشوةً ضَعِيـفُ هَـوًى يُبغـى عليـهِ ثَـوابُ

* * *

إذا نلــتُ منـكَ الـود فالمـال هَيـن وكُــل الَـذي فَـوَقَ الـتُرابِ تـرابُ

* * *

لــو فكَّــرَ العاشِــقُ فـي مُنتَهـى حســنِ الَّــذي يَســبِيهِ لـم يَسْـبهِ

* * *

فــي النــاس أَمثِلَـةٌ تَـدُورُ حَياتُهـا كَمَماتِهـــا ومَماتُهـــا كَحَياتِهـــا

* * *

عِشْ عَزيــزاً أَو مُـت وَأَنـتَ كَـريم بيــن طَعــنِ القَنـا وخـفْقِ البنـود

* * *

فَــاطْلُبِ العِـزَّ فـي لظَـى وَدَعِ الـذُّ لَّ وَلَــو كــانَ فـي جِنـانِ الخـلُودِ

يقتــل العـاجِزُ الجبَـانُ وقَـد يَـعـ جــزُ عَــن قَطْـعِ بُخْـنُقِ المولـودِ

* * *

وَمــا مــاضي الشــبابِ بمسـتَردٍّ وَلا يَــــوم يمُـــر بمســـتعادِ

* * *

فــإن الجُــرحَ يَنفِــر بعـد حـينٍ إذا كــانَ البِنــاءُ عــلى فســاد

* * *

وَمِـن نَكَـدِ الدنيـا عـلى الحُرِّ أَن يَرَى عَــدُوًّا لــهُ مـا مـن صَداقَتِـه بُـدُّ

* * *

إِذا غَــدَرَتْ حَسْـناء وفَّـتْ بِعَهْدِهـا فَمِـنْ عَهْدِهـا أَنْ لا يَـدُومَ لَهـا عَهْـدُ

وإنْ عَشِــقَتْ كــانَتْ أَشَـدَّ صَبابَـةً وإِنْ فَـرِكَتْ فـاذْهبْ فمـا فِرْكُهـا قَصْدُ

وإِنْ حَـقَدَتْ لـم يبْـقَ فـي قَلْبِها رِضًى وإِنْ رَضِيَـتْ لـم يبْـق فـي قلبِها حِقدُ

كَــذلِكَ أَخْــلاقُ النِّســاءِ ورُبَّمــا يَضِـلُّ بهـا الهـادِي ويخْـفَى بِها الرُّشدُ

* * *

وحـيدٌ مِـنَ الخُـلانِ فـي كُـلِّ بَلـدةٍ إِذا عَظُــمَ المَطلــوبُ قَـلَّ المُسـاعِدُ

* * *

ولكــنْ إِذا لــم يَحـمِلِ القَلـبُ كَفَّـهُ عـلى حالـةٍ لـم يَحِـملِ الكَـفَّ ساعِدُ

* * *

وكُـلٌّ يَـرَى طُـرْقَ الشَـجاعةِ والنَدَى ولكِـــنَّ طَبْــعَ النَفسِ للنَفسِ قــائِدُ

* * *

فــإِنَّ قَلِيـلَ الحُـبِّ بِـالعَقلِ صـالِحٌ وإِنَّ كَثِــيرَ الحُــبِّ بـالجَهْلِ فاسِـدُ

* * *

لكـل امـرئٍ مـن دَهـرِهِ مـا تَعـوَّدا وَعـادةُ سَـيفِ الدولـةِ الطّعْنُ في العِدَى

* * *


أبَــى خُــلُقُ الدُنيـا حَبِيبـاً تُدِيمُـهُ فَمــا طَلَبــي منهــا حَبِيبـاً تَـرُدُّهُ

وأًســرَعُ مَفعُــولٍ فعَلــتَ تَغَـيُّراً تكَــلُّفُ شـيءٍ فـي طِبـاعِكَ ضِـدُّهُ

* * *

وأتعَــبُ خَـلقِ اللِّـه مَـن زادَ هَمُّـهُ وقَصَّــرَ عَمَّـا تَشـتَهِي النَفسُ وَجـدُهُ

فـلا يَنَحـلِلْ فـي المَجـدِ مـالُكَ كُلُّـهُ فيَنْحَــل مَجــدٌ كـانَ بِالمَـالِ عَقـدُهُ

ودَبِّــرهُ تَدبِــيرَ الَّـذي المَجـدُ كَفُّـهُ إذا حــارَبَ الأعـداءَ والمَـالُ زَنـدُهُ

فَـلا مَجـدَ فـي الدُنيـا لِمَـنْ قَـلُّ مالُهُ وَلا مـالَ فـي الدُنيـا لِمَـن قَـلَّ مَجدُهُ

* * *

وكَــاتِمُ الحُـبِّ يَـوْمَ البَيْـنِ مُنهَتِـك وصــاحِبُ الـدمعِ لا تَخْـفَى سـرائِرهُ

* * *

إنّـــي لأعلَــمُ وَاللبيــبُ خــبيرُ أَنَّ الحيَــاةَ وإِنْ حَــرصْتُ غُــرورُ

* * *

ذَرِ النَّفْسَ تَــأخُذْ وُسْـعَها قَبْـلَ بيْنِهـا فمُفْــتَرِقٌ جــارانِ دارُهُمـا العُمْـرُ

وَلا تحْسَــبنَّ المَجْــدَ زِقًّــا وقيْنَـةً فَمـا المَجْـدُ إلا السَّـيْفُ والفَتْكـة البِكْرُ

* * *

إِذا الفَضْـلُ لـم يَرْفَعكَ عَن شُكْرِ ناقصٍ عـلى هِبَـةٍ فـالفَضْلُ فيمَـنْ لهُ الشُّكرُ

ومَـنْ يُنْفِـق السَّـاعاتِ فـي جَمْعِ مالِهِ مَخافَــةَ فَقْــر فـالَّذي فَعَـلَ الفَقْـرُ

* * *


فَــلا تَــرَجَّ الخَــيْرَ عِنـدَ امْـرِئ مَــرَّتْ يَــدُ النَخَّــاسِ فـي رَأسِـهِ

وَإِن عَــراكَ الشَــكُّ فــي نَفْسِــهِ بِحالِـــهِ فــانْظُر إلــى جِنســهِ

* * *

عَلَيــكَ إِذا هــزِلْتَ مــعَ الليـالِي وحَــولَكَ حـينَ تَسـمَنُ فـي هِـراشِ

* * *

مَـن كـان فـوقَ مَحَلِّ الشَمسِ مَوضِعُهُ فَلَيسَ يرفَعُــهُ شَــيءٌ ولا يَضَــعُ

* * *

تَصفُــو الحَيــاةُ لجِـاهِلِ أو غـافِل عَمَّــا مَضَــى فِيهــا وَمـا يُتـوقَّعُ

ولِمَــن يُغـالِطُ فـي الحَقـائِقِ نَفسَـهُ ويَسُــومُها طَلــبَ المحـالِ فتطمَـعُ

أيــن الَــذي الهَرَمـانِ مـن بُنيانِـه مـا قَومُـهُ مـا يَومُـهُ مـا المَصـرَعُ

تَتَخــلَّفُ الآثــارُ عَــن أصحابِهـا حِينــاً ويُدرِكُهــا الفَنــاءُ فتَتبَــعُ

* * *

غــير اختيــارٍ قبِلــتُ بِـرَّكَ لـي والجــوعُ يُـرضيِ الأُسـودَ بـالجيِفِ

* * *

فـإنْ يكُـنِ الفِعـل الـذي سـاءَ واحدًا فأَفعالُــهُ اللآئــي سَــرَرْنَ ألُـوفُ

* * *

نَبكـي عـلى الدنيـا ومـا مـن مَعْشَرٍ جَــمَعَتهُمُ الدُّنيــا فلــم يَتَفَرّقُــوا

* * *

وأَنْفَسُ مــــا لِلفَتــــى لُبُّـــهُ وذو اللُّــــبِّ يَكـــرَهُ إِنفاقَـــهُ

* * *

وأَحـلَى الهَـوَى ما شكَّ في الوَصلِ رَبُّهُ وفـي الهَجْـرِ فَهـوَ الدَّهْرَ يَرجُو ويتَّقِي

* * *

وَمـا الحُسـنُ فـي وَجـهِ الفَتَى شَرَفاً لَهُ إِذا لــم يَكُـنْ فـي فِعلِـهِ والخَـلائِقِ

* * *

إِذا قيــلَ رِفقًـا قـالَ للِحـلمِ مَـوضِعٌ وَحِـلمُ الفَتـى فـي غَـيرِ مَوضِعِهِ جَهْلُ

* * *

أبْلَــغُ مـا يُطلَـبُ النَّجـاحُ بـهِ الـ طَّبـــعُ وَعِنْــدَ التعَمُّــقِ الــزَّلَلُ

* * *

إِنَعَـــم ولَــذَّ فللأُمــورٍ أواخِــرٌ أَبَـــدًا إِذا كــانَتْ لَهُــنّ أَوائَــلُ

مـا دُمـتَ مـن أَرَبِ الحسـانِ فإِنّمـا رَوق الشــبابِ عَلَيــكَ ظِـلٌّ زائِـلُ

للهـــوِ آوِنَـــة تمُـــرُّ كأَنهــا قُبَــلٌ يزَودهــا حَــبِيبٌ راحِــلُ

جَــمَح الزّمــانُ فـلا لَذيـذٌ خـالِصٌ مِمــا يَشــوبُ ولا ســرُورٌ كـاملُ

* * *

إذا مــا تَــأمَّلتَ الزَمــانَ وصَرفَـهُ تَيَقَّنْـتَ أَنَّ المَـوتَ ضَـربٌ مِـنَ القَتلِ

* * *

إِذا الطَعـنُ لـم تُدخـلك فيـه شَـجاعةٌ هـي الطَعـن لـم يُدخِـلكَ فيـهِ عَذُولُ

* * *

سِــوَى وَجــع الحُسَّــادِ داوِ فإِنَّـهُ إذا حَــلَّ فــي قلــبٍ فَليسَ يَحُـولُ

ولا تَطمَعَــنْ مـن حاسِـدٍ فـي مَـوَدَّةٍ وإِنْ كُــنتَ تُبدِيهــا لــهُ وتُنِيــلُ

* * *

يهــونُ علَينـا أن تُصـابَ جسُـومُنا وتســلمَ أَعــراضٌ لَنــا وعُقــولُ

* * *

وأَتعَــبُ مَـن نـاداكَ مَـن لا تُجيبُـهُ وأَغَيـظُ مَـن عـاداكَ مَـن لا تُشـاكِلُ

* * *

وإِذا لــم تَجِــدْ مِــنَ النـاسِ كُفْـأً ذاتُ خِــدْرٍ أَرادَتِ المَــوتَ بَعــلا

ولَذِيــذُ الحَيــاةِ أَنفَسُ فــي النَـفْـ سِ وأَشــهَى مِــن أَنْ يُمَـلَّ وأَحـلَى

وإِذا الشَـــيخُ قــالَ أُفٍّ فَمــا مَـ لّ حَيــاةً وإِنَّمــا الضّعْــفَ مَــلا

آلـــةُ العَيْشِ صِحَّـــةٌ وشَــبابٌ فــإِذا وَلَّيــا عَــنِ المَـرءِ وَلَّـى

أَبَــداً تَسْــتَرِدُّ مــا تَهَـبُ الـدُّنـ يــا فيـا ليـتَ جُودَهـا كـانَ بُخـلاْ

* * *

وإِذا مــا خَــلا الجَبــانُ بــأَرضٍ طَلَــبَ الطَعْــنَ وَحْــدَهُ والـنِزالا

* * *

إِنَّمـــــا أَنْفُسُ الأَنِيسِ سِــــباعٌ يَتَفارَســـنَ جَـــهرةً واغتِيـــالا

مَــن أَطـاقَ التِمـاسَ شَـيءٍ غِلابـاً واغتِصابــاً لــم يَلْتَمِسْــهُ سُــؤَالا

كُـــلُّ غـــادٍ لِحاجــةٍ يَتَمنَّــى أَنْ يَكُـــونَ الغَضَنْفَـــرَ الرِئبــالا

* * *

كَدعـواك كُـل يَـدَعي صِحـةَ العَقـلِ ومَـن ذا الـذي يَـدري بِما فيهِ مِن جَهل

* * *

ذَرِينـي أَنِـلْ مـا لا يُنـال مِـنَ العُلى فصَعـبُ العُـلَى فـي الصَّعْـبِ والسَّهْلُ

تُريــدين لُقْيــانَ المَعـالي رَخيصـة ولا بُـدَّ دُون الشّـهدِ مِـن إبَـرِ النَحـل

* * *

خَــليلُكَ أنْــتَ لا مَـنْ قُلْـتَ خِـلِّي وَإنْ كَـــثُرَ التَّجَـــمُّلُ والكَـــلامُ

* * *
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://s-pub.yoo7.com
 
حكم وأمثال في شعر المتنبي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  حكم وأمثال - السكوت والكلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الأقسام الادبية ::   :: قسم الأمثال والحكم-
انتقل الى: